العلاقات السياسية: المملكة المتحدة: استئناف العلاقات

FO 371/168873 1963
الوصف

يتعلق هذا الملف باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المتحدة والسعودية. يتضمن مراسلات بشأن:

  • الاستئناف الوشيك للعلاقات في يناير 1963 [الوثيقة غير مرفقة] (21)
  • التغطية الواسعة لاستئناف العلاقات في الصحافة اللبنانية (22)
  • ملاحظة من سلطان مسقط وعُمان سعيد بن تيمور بأن بريطانيا تدين للثورة اليمنية بأنها جعلت السعوديين يوافقون على إسقاط تسوية مسألة البريمي كشرط مسبق لاستئناف العلاقات (23)
  • ابتهاج حاكم الكويت الشيخ عبد الله السالم الصباح بهذا الأمر، وترويجه لقيمة العلاقات الجيدة مع الحكومة البريطانية سابقاً. يتضمن الملف أيضاً مخاوف لدى جيه. سي. بي. ريتشموند، من السفارة البريطانية، من أن الشباب الكويتي يرى أن بريطانيا تنحاز ضد جمال عبد الناصر، الرئيس المصري (24)
  • تهاني من الولايات المتحدة (25) رسالة شفوية من وزير الخارجية أليك دوجلاس-هيوم إلى الأمير فيصل بن عبد العزيز آل سعود (26)
  • مقتطفات تستعرض تغطية صحفية وإذاعية عديدة في الشرق الأوسط (27)
  • خطة السفارة البريطانية في كراتشي لتُعيد إلى جدة أوراق أُخذت عندما قُطعت العلاقات (28)
  • نسخ من رسائل متبادلة بين ريتشموند والسفير السعودي في الكويت، جميل حجيلان [مرفق] (29)
  • محادثة بين السفير البريطاني في روما والسفير السعودي بشأن الوضع في اليمن والتكلفة العالية التي ستتكبدها حكومة الجمهورية العربية المتحدة في حال استمرار القتال. ويتضمن أيضاً ملاحظات كمال أدهم بشأن اليمن (30، 32)
  • زيارة قام بها تي. إف. برنشلي إلى الأمير فيصل في الرياض، وتضمنت تقديم أوراق الاعتماد ومناقشة السوق المشتركة والوضع في اليمن (31، 34)
  • رسالة من وزير خارجية الباكستان، ذو الفقار علي بوتو، يعرب فيها عن سعادته (33)
  • قصاصة من النشرة الأسبوعية السعودية (35)
  • تعليمات مؤقتة للسيد برنشلي، بما في ذلك نقاط للحوار بشأن ناصر لاتباعها في محادثة مع شاه إيران، محمد رضا بهلوي (36)
  • طلب توضيح قدمته السفارة البريطانية في هافانا عما إذا كانت العلاقات مع السعودية قد أُعيدت (37)
  • محادثة بين السفير أيه. سي. ستيوارت ورئيس الوزراء الليبي بشأن موقف الحكومة البريطانية من الأمير فيصل (38)
  • خطط لاستقبال وفد برلماني من قبل السعوديين، حيث سيكون حزب العمال ومنتقدي النظام والأسرة الحاكمة من اليساريين موضع ترحيب خاص. يتضمن الملف أيضاً ملاحظات على هذا المشروع، وحقيقة أن كمال أدهم يرحب بهذه الزيارة (39-40).